تأثير التغذية على المزاج - An Overview
تأثير التغذية على المزاج - An Overview
Blog Article
يحتوي البنجر الأحمر على نسبةٍ مرتفعة من الفيتامينات وبالتحديد فيتامين ب الذي يعمل على تحسين عمل الذاكرة، ومحاربة كل الأسباب التي تؤدي للحزن والكآبة، لهذا من الضروري أن يتناول الإنسان قطعة من البنجر الأحمر المسلوق يوميًا، وبشكلٍ خاص في حال كان يُعاني من الضغط النفسي الناتج عن العمل وهموم الحياة اليوميّة.
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
أغذية ترفع مستويات العصبية والتوتر يجب تجنبها الأطعمة المعالَجة والسريعة
من المهم اتخاذ خيارات ذكية عند اختيار الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات، مثل:
أكدّت العديد من الدراسات العلميّة بأنّ التدخين هو المسؤول الأساسي عن تدهور الحالة النفسيّة للإنسان، وعن إصابتهِ بتقلباتٍ حادة في المزاج، وذلك لأنّ هذهِ المواد تحتوي على عناصر ضارة للجسم والعقل كعنصر النيكوتين الذي يتغلغل في الجسم ويصل إلى الدماغ عن طريق الدّم، ليؤثر سلبًا على صحتهِ العامة، لهذا ينصح الأطباء بضرورة التوقف عن التدخين بأنواعهِ المختلفة إن كان السجائر أو الشيشة، وعن التواجد كذلك في الأماكن العامة التي يكثر فيها التدخين السلبي.
معدن الزنك من أهم المعادن للجسم، ويساعد في التقليل من الخوف والاضطرابات، ويتسبب نقص الزنك في الجسم بزيادة أعراض الاكتئاب والعصبية.
ووصفت نايدو هذا المجال الناشئ وسريع النمو بأنه "نقطة التقاطع بين التغذية والصحة النفسية".
وخلصت غالبية الدراسات إلى أن الأطعمة تلعب دورا كبيرا في تغير مزاجنا ومستويات الاكتئاب والتوتر لدينا وإصابتنا باضطرابات نفسية مختلفة.
لذلك، يُفضل تناول الكربوهيدرات المعقدة مثل الحبوب الكاملة والخضروات، حيث توفر الطاقة بشكل مستدام لدعم عملية التفكير والتركيز.
على الجانب الآخر، هناك بعض الأطعمة التي ينبغي تجنبها للحفاظ على صحة النفسية. تشمل هذه الأطعمة الغنية بالسكر المُصَنَّع والدهون المشبعة المُشَبَّعَة، فقد تسبب تلك الأطعمة انخفاضًا مؤقتًا في المزاج وإحساسًا بالتعب والكآبة.
توجد بعض الطرق التي يمكن من خلالها تنظيم النظام الغذائي لدعم الوظائف العقلية بشكل أفضل.
اللحوم قليلة الدهون، مثل: لحوم نون البقر قليلة الدهون، والدجاج بدون جلد، والديك الرومي.
دور النظام الغذائي في الحالة التغذوية ضروري. يساعد النظام الغذائي المتوازن على الحماية من سوء التغذية في جميع مراحله، بما في ذلك تناول الطاقة (السعرات الحرارية) يجب أن يكون متوازناً مع إنفاق الطاقة. النظام الغذائي هو أهم سلوك يمكن أن يؤثر على الحالة التغذوية.
وقد أثبتت الدراسات وجود علاقة بين انخفاض مستويات حمض الفوليك في الدم أثناء الحمل والاكتئاب قبل الولادة.